قال تعالى :
مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)
قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ـ فيما رواه مسلم وغيره من حديث أبي هريرة ـ : «من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية، ومن قاتل تحت راية عمية: يغضب لعَصَبَة، أو يدعو إلى عصبة، أو ينصر عصبة، فقُتل، فقِتلة جاهلية، ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها، ولا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني، ولستُ منه»
المصريين طوال تاريخهم امه واحده , جاء الاسلام فحمى المصريين من بطش الروم ومنحهم الامان والسلام وتحولت مصر فى عهده الى احد اغنى بقاع العالم بعدما كان الاقباط يستعبد ابناءهم مقابل الضرائب التى رفعها تيودور الصقلى 72 ضعف فى يوم واحد وكان الرومان يقطعون النيل ويحاصرون المدن والقرى لتحصيل الضرائب فاذا اشرف اهلها على الهلاك خرجوا يدفعون ما لديهم من دواب واموال لانقاذ انفسهم فإن لم يجدوا ما يغنى عنهم اخذ الروم ابناءهم فاستعبدوهم مقابل الضرائب والمكوث التى كانت تحدد اعتباطا بينما فى ظل الحكم الاسلامى الرشيد كان السائل يسئل الدينار والدينارين والسمك او لحم الطير او الدواب فيعطى , والدينار يعادل 6.25 جرام من الذهب الخالص لكثره الغنى الذى صارت اليه مصر انذاك , الشعب المصرى طوال تاريخه امه واحده قال المصطفى صلى الله عليه وسلم من اذى ذميا او انتقصه حقا من حقوقه فانا خصمه يوم القيامه
كنا نقف معا يدا واحده فى مواجهه الاحتلال الرومانى ثم الانجليزى والفرنسى , كنا نقاوم معا الظلم وشظف العيش كنا نواجه كل الوان التطرف والتعصب والارهاب بمختلف الوانه سواء اكان من المحتل الغاصب او الارهاب المتطرف صهيونى او صليبى او تكفيرى
فمصر امه واحده عربيه اسلاميه لن يغير احد من هويتها او لحمتها , وهذا لا يمنع وجود خونه ومرتزقه فى كل العصور لكن الثابت ان المصريين كانوا يلفظوهم دوما , فالغارات الجويه لم تفرق بين مسلم ومسيحى ورصاصات القناصه لم تفرق بين مسلم ومسيحى والعبوات الناسفه توضع امام المساجد والكنائس , , لانهم يريدون النيل من المصريين على اختلاف عقائدهم وانتماءاتهم , فمصر كنانه الله فى ارضه من ارادها بسوء قصمه الله , وايا كان من وراء احداث الارهاب الاسود سواء اكانوا صهاينه ام تكفيريين ام متعصبين فاشيين فلن ينالوا من مصر شيئا بمشيئه الله تعالى وستظل مصر امه واحده قويه منتصره بمشيئه الله تعالى ودور ومسئوليه السلطات المصريه سرعه التحرك لتجفيف منابع الارهاب وحصار البيئه الداعمه له بنشر تنميه حقيقيه جاده فمن الثابت وجود العديد من الاجهزه الاستحباراتيه المعاديه تعبث فى امن مصر منذ سنوات لاسقاطها , فمصر غنيه بابناءها ومواردها فوق الحصر لكن سوء الاداره والفساد والتقاعس والاهمال هو الخطر الحقيقى الوحيد الذى يمكنه اسقاط مصر فى يوم وليله او بين عشيه وضحاها فاحذروا فالفساد وسوء الاداره وغياب العداله والاهمال الحكومى والتقاعس عن القيام بالدور المنوط بمختلف مؤسسات الدوله هو الخطر الحقيقى والداهم الذى تواجهه مصر
مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)
قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ـ فيما رواه مسلم وغيره من حديث أبي هريرة ـ : «من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية، ومن قاتل تحت راية عمية: يغضب لعَصَبَة، أو يدعو إلى عصبة، أو ينصر عصبة، فقُتل، فقِتلة جاهلية، ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها، ولا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني، ولستُ منه»
المصريين طوال تاريخهم امه واحده , جاء الاسلام فحمى المصريين من بطش الروم ومنحهم الامان والسلام وتحولت مصر فى عهده الى احد اغنى بقاع العالم بعدما كان الاقباط يستعبد ابناءهم مقابل الضرائب التى رفعها تيودور الصقلى 72 ضعف فى يوم واحد وكان الرومان يقطعون النيل ويحاصرون المدن والقرى لتحصيل الضرائب فاذا اشرف اهلها على الهلاك خرجوا يدفعون ما لديهم من دواب واموال لانقاذ انفسهم فإن لم يجدوا ما يغنى عنهم اخذ الروم ابناءهم فاستعبدوهم مقابل الضرائب والمكوث التى كانت تحدد اعتباطا بينما فى ظل الحكم الاسلامى الرشيد كان السائل يسئل الدينار والدينارين والسمك او لحم الطير او الدواب فيعطى , والدينار يعادل 6.25 جرام من الذهب الخالص لكثره الغنى الذى صارت اليه مصر انذاك , الشعب المصرى طوال تاريخه امه واحده قال المصطفى صلى الله عليه وسلم من اذى ذميا او انتقصه حقا من حقوقه فانا خصمه يوم القيامه
كنا نقف معا يدا واحده فى مواجهه الاحتلال الرومانى ثم الانجليزى والفرنسى , كنا نقاوم معا الظلم وشظف العيش كنا نواجه كل الوان التطرف والتعصب والارهاب بمختلف الوانه سواء اكان من المحتل الغاصب او الارهاب المتطرف صهيونى او صليبى او تكفيرى
فمصر امه واحده عربيه اسلاميه لن يغير احد من هويتها او لحمتها , وهذا لا يمنع وجود خونه ومرتزقه فى كل العصور لكن الثابت ان المصريين كانوا يلفظوهم دوما , فالغارات الجويه لم تفرق بين مسلم ومسيحى ورصاصات القناصه لم تفرق بين مسلم ومسيحى والعبوات الناسفه توضع امام المساجد والكنائس , , لانهم يريدون النيل من المصريين على اختلاف عقائدهم وانتماءاتهم , فمصر كنانه الله فى ارضه من ارادها بسوء قصمه الله , وايا كان من وراء احداث الارهاب الاسود سواء اكانوا صهاينه ام تكفيريين ام متعصبين فاشيين فلن ينالوا من مصر شيئا بمشيئه الله تعالى وستظل مصر امه واحده قويه منتصره بمشيئه الله تعالى ودور ومسئوليه السلطات المصريه سرعه التحرك لتجفيف منابع الارهاب وحصار البيئه الداعمه له بنشر تنميه حقيقيه جاده فمن الثابت وجود العديد من الاجهزه الاستحباراتيه المعاديه تعبث فى امن مصر منذ سنوات لاسقاطها , فمصر غنيه بابناءها ومواردها فوق الحصر لكن سوء الاداره والفساد والتقاعس والاهمال هو الخطر الحقيقى الوحيد الذى يمكنه اسقاط مصر فى يوم وليله او بين عشيه وضحاها فاحذروا فالفساد وسوء الاداره وغياب العداله والاهمال الحكومى والتقاعس عن القيام بالدور المنوط بمختلف مؤسسات الدوله هو الخطر الحقيقى والداهم الذى تواجهه مصر
0 88: dm4588a03ktc88z05.html
إرسال تعليق