السفاح اللص نتنياهو ينتقد قرار محكمة العدل الدوليه بشأن عدم شرعيه الاحتلال واصفا للحكم بالكاذب بزعم أن إسرائيل هى أرض الأجداد وتلك قمة الدجل والتدليس والاستخفاف بالعقول
و للص والسلاح نتنياهو واترابهةاقول ، وما علاقتك انت وكل الصهاينه بنسل اسحاق ، وما هو دليل أن اليهود الحاليين الروس والاوربيين والغربيين وغيرهم من نسل اسحاق ، بل وما علاقه أبناء اسحاق بأرض فلسطين وهم لم يسكنوها ولم تقم لهم بها دوله سوى ٧٠ عاما فقط فى عهد سليمان الذى لا يوجد أى دليل تاريخى على وجوده هو وإبيه داوود ، الا فى الديانات الابراهيميه فقط ، وهى ذاتها تثبت زيف اكاذيبكم ، أن سكان فلسطين الحاليين من العرب هم احفاد ابراهيم وإسماعيل واسحاق وليس المهاجرين واللصوص الصهاينه ، لقد حرفتم التوراه وبدلتم فيها وقمتم لاضافه اصحاحات واسفار وحذفتم أخرى وزعمتم أن الذبيح هو اسحاق وذكر انبياءكم تحريفكم وقتلكم الانبياء وكفركم ، وأبلغ دليل على ذلك وجود طوائف كثيره تحذف اسفارا واصحاحات ، واعتبرها محرفه ، ومضافه فى تواريخ لاحقه بينما يعتبرها آخرين اصليه ، التاريخ يثبت انكم لصوص وسفاحين ولا علاقه لكم ولا للصهاينه بفلسطين التى لم تكن يوما أرضكم ولا ارض اجدادكم
عندما قال الله لإبراهيم "خذ ابنك وحيدك الذي تحبه" كان يقصد إسماعيل، لأن إسحق لم يكن قد وُلِد بعد؟ وقد حرَّفت التوراة اسم إسماعيل إلى إسحق مع أن إسماعيل كان ابنًا شرعيًا ووحيدا لإبراهيم ، كونه الابن البكر لابراهيم ، فما حاجة الإله لسرد الأكاذيب والادعاء على غير الحقيقه التى يعلمها، بل وأحداثها بإرادته ، بل وقد أحب إبراهيم ابنه إسماعيل وتشفع من أجله أمام الرب قائلًا "ليت إسماعيل يعيش أمامك" (تك 17: 18) بل أن الله أحب إسماعيل وقال لأبيه إبراهيم "وأما إسماعيل فقد سمعت لك فيه. ها أنا أباركه وأثمره وأكثره كثيرًا جدًا" (تك 17: 20)(1)
أن إسماعيل ظل ابنًا وحيدًا لإبراهيم لمدة أربعة عشر عامًا حتى وُلِد إسحق، وبولادة إسحق لم يعد لا إسماعيل ولا إسحق ابنًا وحيدًا (راجع التناقض في تواريخ واسماء وأحداث التوراة وهى كثيره " لماذا وُضع إسحق بدلًا من إسماعيل؟ إن أهمية وضع إسحق بدلًا من إسماعيل باعتباره الذبيحة يمثل -في نظر اليهود- اختيار سلالة إسحق كشعب مختار افتداه الله ليرث الأرض الموعودة، وإبعاد أي نسل آخر ينازعها في الميراث.. وماذا يحدث لو كان الذبيح هو إسحق فعلًا؟ لكان بنو إسرائيل قد اتخذوا من الفداء سُنة لهم ولذكروها في مناسبات مختلفة، ولكننا نجد الفداء عند بني إسرائيل يرتبط بالخروج من مصر فقط على عكس بنى اسماعيل الذي يمثل الفداء عيدا لهم ، ولا نجد إشارة من قريب أو بعيد لذكرى فداء إسحق (خر 13: 11 - 16)". عندما قال الله لإبراهيم "خذ ابنك وحيدك الذي تحبه" كان يقصد إسماعيل، لأن إسحق لم يكن قد وُلِد بعد؟ وهل حرَّفت التوراة اسم إسماعيل إلى إسحق مع أن إسماعيل كان ابنًا شرعيًا لإبراهيم، بل وقد أحب إبراهيم ابنه إسماعيل وتشفع من أجله أمام الرب قائلًا "ليت إسماعيل يعيش أمامك" (تك 17: 18) بل أن الله أحب إسماعيل وقال لأبيه إبراهيم "وأما إسماعيل فقد سمعت لك فيه. ها أنا أباركه وأثمره وأكثره كثيرًا جدًا" (تك 17: 20)(1)
0 88: dm4588a03ktc88z05.html
إرسال تعليق