اول موقع عربى شامل يعنى بجميع شئون مصر والمنطقه العربيه , مع تغطية خاصه لكافة شئون الإستثمار والإقتصاد والتنميه , ومعالجات حصريه لجميع المشكلات الاقتصاديه والإجتماعية فى مصر والعالم العربى -
المشرف العام ورئيس التحرير : اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمة الله
المشرف على التحرير اقتصادى/ محمد ابو الفتوح نعمه الله وكيل مؤسسى حزب العداله والتنميه - قيد التأسيس ت / 01005635068 / 01119841402 / 002
روشتة تخفيض اعباء المعيشه فى مصر دون الإضرار بالمنتجين ؟؟ والسؤال
لماذا ترفض الحكومه تخفيض الاسعار للفقراء , سبق ان اقترحت اعفاء اللحوم والدواجن والسلع الاساسيه من الجمارك والرسوم وطرحها فى منافذ التموين بحد اقصى لكل بطاقه بما يخفض الاسعار ولا يؤثر على الانتاج المحلى , وتم اقتراح ذلك فى التلفزيون المصرى وقناه تن وعدد من الصحف المصريه وحينما استجابت الحكومه تم اعفاء الدواجن ليوم واحد لتدخل كميات لصالح احدى الشركات الحكوميه بدون جمارك ورسوم والتى تصل لثلث قيمه فرخه الفقراء وكذا فى الللحوم ومختلف السلع الإستراتيجيه كالسكر والزيوت والان ومع قرب انتهاء الصلاحيه تطرح باسعار تقارب سعر التكلفه ولكن مع قرب او انتهاء الصلاحيه حتى تسممت اسره كامله بسوهاج ؟؟ من المعيب ان ترفع الحكومه الاسعار على الفقراء ولا تخفضها الا للسع منتهيه الصلاحيه , او فى مواسم الإنتخابات ؟؟
بل ان هناك تقنيات جديده مؤكده ومسجله كبراءات اختراع سبق ان اقتراحتها مرارا لتخفيض تكلفة الإنتاج ؟؟ فلماذا لا تأخذ بها الحكومه وخصوصا انها تحقق رخاء اقتصادى غير مسبوق وتخفض الاسعار وتزيد الارباح والقيمه المضافه فى الإقتصاد وتشجع وتزيد الصادرات وتعالج الفجوه الغذائيه , بل وتحقق الإكتفاء الذاتى وتعالج فجوه ميزان المدفوعات وعجز الموازنه وتقضى على الفقر والبطاله كل ذلك خلال عام واحد فقط ؟؟ فلماذا تتقاعس الحكومه ولصالح من ؟؟
روشته لاستعادة قيمه وهيبة الجنيه والخروج من الازمه الاقتصاديه
روشتة خفض الاسعار واعباء المعيشه
تصريحى لجريده البوابه نيوز عن روشته خفض الاسعار واعباء المعيشه وضبط الاسواق والمنشور فى عدد يوم الخميس الموافق 23 فبراير 2017 ورابطه روشتة تخفيض الاسعار واعباء المعيشه وضبط الاسواق فى مصر
البلاغ الذى انقذ مصر من الفوضى والحرب الاهليه قبيل ثورة يناير ؟؟
الخلاصه عن ثورة 25 يناير من صاحب البلاغ الوحيد عن مخطط تقسيم مصر وتفتيت المنطقه يوم 11 اكتوبر 2010
0 88: dm4588a03ktc88z05.html
إرسال تعليق