لماذا ينحاز الفيس بوك دائما للصهاينه و السفاحين العنصريين؟؟
ولماذا يرفض نشر جرائم موثقه بحق الشعوب العربيه والاسلاميه هو وكل مواقع السوشيال ميديا الامريكيه كجوجل ويوتيوب وغيرها ويحذف لقطات حقيقيه موثقه تظهر جرائم قتل وحرق مدنيين عزل وجرائم التطهير العرقى بزعم احتواءها على مشاهد عنيفه شخصيا تم حذف العديد من المقاطع الخاصه بى والتى توثق لبعض تلك الجرائم سواء فى فلسطين اونيجيريا او الفلبين اوتيمور الشرقيه اوجزر الذهب فى اندونسيا اوجرائم الصين ضد الايعور وغيرهم , اوجرائم ميانمار ضد مواطنيها الروهينجا المسلمين وتطهيرهم عرقيا وغيرها , بل وقبل ذلك تم انتهاج ذات الاسلوب فيما يتعلق بجرائم التطهير العرقى فى كوسوفو وسربينستا بالبوسنه والهرسك وصربيا والجبل الاسود وغيرها , و برغم ان تلك المقاطع موثقه من قبل المفوضيه الدوليه لحقوق الانسان بالامم المتحده بل وتم اغلاق العديد من الحسابات الرئيسيه لى على مدى اكثر من عشر سنوات بزعم التحريض على الكراهيه برغم ان الامم المتحده ومفوضيه حقوق الانسان وصفت تلك الجرائم بجرائم ضد الانسانيه واعمال تطهير عرقى واباده جماعيه ؟؟
فالى متى تستمر تلك الممارسات السافره التى تصل لتزييف الحقائق وطمس الادله وتجريف ذاكره الشعوب , وهو ما يدحض مصداقيه تلك المواقع برغم ان العرب والمسلمين من اكثر مستخدمى تلك الوسائط ويمثلون ربع العالم ولو حظروا تلك الوسائط والمواقع كما تفعل الصين والعديد من دول العالم لفقدت تلك المواقع الكثير من قيمتها وتأثيرها عالميا ولتحولت لمواقع وصفحات محليه عديمه التأثير والفعاليه
فالى متى نستسلم لجلادينا ونضيع حقوقنا ونساعد هؤلاء فى هدم وتقويض العداله ؟؟ ومسادنده الصهاينه والسفاحين
0 88: dm4588a03ktc88z05.html
إرسال تعليق