dm4588a03ktc88z05.html
المشرف على التحرير اقتصادى/ محمد ابو الفتوح نعمه الله وكيل مؤسسى حزب العداله والتنميه - قيد التأسيس ت / 01005635068 / 01119841402 / 002

Translate

اهم الموضوعات

  • https://www.facebook.com/nematallah2
  • https://twitter.com/mr_nematallah
  • {icon: "instagram", url: "#"}
  • {icon: "linkedin", url: "#"}
  • {icon: "youtube", url: "#"}
  • {icon: "vk", url: "#"}
  • {icon: "behance", url: "#"}
  • {icon: "stack-overflow", url: "#"}
  • {icon: "dribbble", url: "#"}
  • {icon: "rss", url: "#"}

شارك الصفحه مع اصدقاءك

  الفيس بوڪ  اضغط هنا
  المنتدى  اضغط هنا

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ... اقرأ التفاصيل

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ...    اقرأ التفاصيل
محركات ومولدات ذاتية الحركة والتشغيل تعمل بدون وقود اوكهرباءاو اى مصادر خارجيه للطاقه اقرأ المزيد

للتواصل مع ادارة الموقع 00201550797145

يمكن التواصل مع مسئول الموقع : اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمة الله تليفونيا اوعبر الواتس اب 00201550797145

الخميس، 2 يونيو 2022

من جرائم البروتستانت فى الابادة الجماعيه والتطهير العرقى

 حرب الثلاثين عاما 

ربما كانا أفظع ما اقترفته أيدي البشر في جيل واحد في أي بلد من قبل. فلم يكن هناك

 جيشان، بل ستة جيوش-الألماني والدنمركي والسويدي واليوهيمي والأسباني

 والفرنسي معظمهما من الجيوش المرتزقة أو الأجانب الذين لا تربطهم أية صلة

 بالشعب أو التراب أو التاريخ الألماني، يقودهم عسكريون مغامرون يقاتلون من أجل

 أية ملة نظير أجر، وهي جيوش تعيش على استسلاب الحبوب والفاكهة والماشية من

 الحقول، تقيم أو تأوي في الشتاء إلى مساكن الشعب، جزاؤها هو حقها في السلب

 والنهب، وابتهاجها بالقتل والغصب.

 وكان مبدأ مقبولاً مسلماً به لدى كل الأطراف المتحاربة، أن تذبح أية حامية كانت قد

 رفضت الاستسلام "بعد أن أصبح الاستسلام أمراً لا مناص منه"، وأحس الجنود أن

 المدنيين فرائس أو ضحايا مشروعة، فأطلقوا الرصاص على أقدامهم في الشوارع،

 وجندوهم لخدمتهم. وخطفوا أطفالهم من أجل الحصول على الفدية وأشعلوا النار في

 مخازن التبن وأحرقوا الكنائس لمجرد التسلية واللهو. لقد قطعوا أيدي وأرجل قسيس

 بروتستانتي لأنه قاوم تحطيم كنيسته، وربطوا القساوسة تحت العربات، وأجبروهم على

 الزحف على أيديهم وأرجلهم حتى خارت قواهم من الإعياء(75)، وكان حق الجندي

 في اغتصاب النساء أمراً مسلماً به، فإذا طلب والد أن يحاكم جندي اغتصب ابنته وقتلها،

 أبلغه الضابط المختص أنه لو لم تكن ابنته ضنينة بعذريتها إلى هذا الحد لبقيت على قيد

 الحياة(76). انتشر اكل لحوم البشر فهناك ام اعترفت بالتهام ابنها كما كانوا يخطفون

 جثث المشنوقين متلهفين لالتهامها , كان المسافر يسافر اكثر من ستين ميلا دون ان

 يجد قريه واحده او منزلا حيث هجرت عشرات الالاف من الاراضى الخصبه حيث لم يكن

 الفلاحين واثقين من حصاد ما يزرعونه,

وصار ألاثرياء يتسولون أو يسرقون من أجل لقمة العيش. وأفقرت

 الضرائب كل الناس، اللهم إلا القواد والجباة والقساوسة والملوك،

 وبات الهواء ساماً بسبب الفضلات والنفايات والجثث المتعففة في الشوارع.

 وانتشرت أوبئة التيفوس والتيفود والدوزنتاريا والأسقربوط بين السكان

 المذعورين، ومن بلدة أخرى. ومرت القوات الأسبانية بمدينة ميونخ فتركت

 وراءها طاعوناً  من كثرة الجثث التى خلفوها أودى بحياة عشرة آلاف ضحية

 في أربعة شهور(83)

قصة الحضارة ج30 ص213-215، بداية عصر العقل -> صراع العقائد على السلطة -> هرمجدون أو الحرب الإمبراطورية الفاصلة -> حرب الثلاثين سنة
.كانت حرب ال80 عاما مستعره في هولندا وحرب الثلاثين مستعره في المانيا ، فرفض الناس الباباوية والمسيحية
:"ولكن على الرغم من محاولات الإصلاح الديني فقد عانى الناس من التشكك الذي شجعته بذاءة الجدل الديني. ووحشية الحرب، وقساوة العقيدة. وأعدم أثناء المعمعة آلاف من الساحرات. وبدأ الناس يرتابون في المذاهب التي تبشر بالمسيح بينما تقتل  وتبيدالأخوة بالجملة ( اباده جماعيه ). وكشفوا عن الدوافع السياسية والاقتصادية التي تسترت تحت عباءة المذاهب المسيحيه  ، وارتابوا في أن حكامهم ورجال الكنيسه يتمسكون بعقيدة حقة، بل أنها شهوة السلطة هي التي تتحكم فيهم و
ولى كثير من الناس وجوههم شطر العلم والفلسفة للظفر بإجابات أقل اصطباغاً بلون الدم من تلك التي سعت المذاهب المسيحيه أن تفرضها في عنف بالغ. وكان جاليليو يفرغ في قالب مسرحي ثورة كوبرنيكس. وكنا ديكارت يثير الجدل حول كل التقاليد وكل السلطة. وكان برونويشكو إلى أوربا آلامه المبرحة وهو يساق إلى الموت حرقاً. لقد أنهى صلح وستفاليا سيطرة اللاهوت على العقل في أوربا، وترك الطريق إلى محاولات العقل واجتهاداته، 
قصة الحضارة ج30 ص 220,2019، بداية عصر العقل -> صراع العقائد على السلطة -> هرمجدون أو الحرب الإمبراطورية الفاصلة -> صلح وستفاليا

الكونغو

اُحضرت المسيحية إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية من أوروبا، وخاصة بلجيكا. ذكر الكاتب ينس بيورنبيو في كتاب (لحظات الحرية) أن «البلجيكيين عملوا بجد على الأنشطة التبشيرية بين السود. بعد بضع سنوات، انخفض عدد السكان في الكونغو من أكثر من 30 مليون إلى 8 ملايين فقط. بالمقابل هذه 8 ملايين اعتنقوا المسيحية».

الكونغو في وسط أفريقيا كان يسيطر عليها ليوبولد الثاني ملك بلجيكا  الذى استعمر  الكونغو بزعم نشر المسيحيه وسمح للالااف  من المبشرين البروتستانت بالعمل لنشر المسيحيه ؟؟ كما قام  استخرج ثروة من الأرض عن طريق استخدام العمل القسري علي المواطنين.  بعد خطف زوجاتهم واطفالهم وفرض على كل منهم  قطف 50 كجم من المطاط يوميا او يسلمه قطعه من جسد ابناءه او زوجته  , كما كان يقوم بقطع ايدى العمال بعد ذلك او قتلهم  ان تقاعسوا عن العمل ؟؟ حتى لقد كان المبشرين والبلجيكيين يتدربون على الرمايه بقتل السكان بدافع التسليه ؟؟ تحت هذا النظام كان هناك نحو 15 مليون حالة وفاة بين الشعب الكونغولي.[18][19][20][21] القتل المتعمد، والعقوبات القاسية كانت أهم أسباب الوفيات. كما في استعمار الأمريكتين، أمراض جديدة غير معروفة حتى الآن في المنطقة، أدت أيضا إلى حدوث عدد كبير من الوفيات. لأن الدافع الرئيسي للقتل كان كسب المال، وقد تم مناقشة ما إذا كان مصطلح الإبادة الجماعية يصف هذه الفظائع جيدا. ومع ذلك، روبرت ويسبورد كتب في مجلة الإبادة الجماعية في عام 2003 أن محاولة القضاء على جزء من السكان يكفي لكي تصنف كإبادة جماعية في إطار اتفاقية الأمم المتحدة.[21] تقارير عن الفظائع التي أدت إلى فضيحة دولية في أوائل القرن العشرين، ليوبولد اضطر في نهاية المطاف في عام 1908 من قبل الحكومة البلجيكية إلى التخلي عن السيطرة على المستعمرة إلى الإدارة المدنية.[22][23]

المصادر :
  1.  Forbath, Peter (1977). The River Congo: The Discovery, Exploration and Exploitation of the World's Most Dramatic Rivers. Harper & Row. صفحة 278ISBN 978-0-06-122490-4.
  2. ^ Wertham, Fredric (1968). A Sign For Cain: An Exploration of Human ViolenceISBN 978-0-7091-0232-8.
  3. ^ Hochschild, Adam (2006). King Leopold's Ghost: A Story of Greed, Terror, and Heroism in Colonial AfricaISBN 978-1-74329-160-3.
  4. ↑ تعدى إلى الأعلى ل:أ ب Weisbord 2003، صفحة 35–45.
  5. ^ Crowe 2013، صفحة 17.
  6. ^ Vanthemsche 2012، صفحة 41.

الأمريكتين و تعمد استخدام المستعمرين للجدرى والامراض الوبائيه كاسلحه جرثوميه لابادة السكان الاصليين 

مقبرة جماعية دفن الأمريكيين الأصليين في مذبحة الركبة الجريحة عام 1890

على مدى أكثر من أربعة قرون من 1490 الي 1900s، الأوروبيين والأميركيين البيض "تشاركوا في سلسلة غير منقطعة من حملات الإبادة الجماعية ضد الشعوب الأصلية في الأمريكتين."[35] الشعوب الأصلية في الأمريكتين شهدت المذابح والتعذيب والإرهاب والاعتداء الجنسي المنهجي والاحتلال العسكري، والترحيل القسري للاطفال الأمريكيين الي مدارس داخلية عسكرية.[36]

من السنوات الأولى من الاستعمار، غزاة مثل فاسكو نونيز دي بالبوا قاموا بجرائم الإبادة الجماعية ضد السكان الأصليين.[37] في 1700 المليشيا البريطانية مثل وليام ترينت أعطى بطانييات معرضة للجدري للمبعوثين الامريكيين كهدايا لنقل الجدري إلى الهنود، في واحدة من أشهر الحالات الموثقة في الحرب الجرثومية. في حين أنه من غير المؤكد مدى نجاح مثل هذه المحاولات ضد السكان المستهدفين، [38] وقد لاحظ المؤرخون أن "التاريخ يسجل حالات عديدة من الامثلة الفرنسية، الإسبانية، الإنجليزية، وفي وقت لاحق الأمريكية والتي استخدمت الجدري كوسيلة للقتل. كان الجدري يخشى منه الهنود أكثر من الرصاص: حيث انه يمكن إبادتهم وأخضاعهم بسهولة وسرعة بالموت عن طريق الفيروس أكثر من أسلحة الرجل الأبيض."[39] القائد الاعلي البريطاني جيفري أمهيرست أذن الاستخدام المتعمد للمرض كسلاح بيولوجي ضد السكان الأصليين أثناء تمرد بونتياك قائلا: "سوف تؤدون جيدا في محاولة اصابة الهنود عن طريق البطاطين، فضلا عن أن تجرب كل الطرق الأخرى التي يمكن أن تعمل على استئصال هذا العرق" [40][41] عندما اجتاح الجدري السهول الشمالية من الولايات المتحدة في عام 1837، وزير الحرب لويس كاس أمر أن ماندان لا يعطى لقاحات الجدري، والتي قدمت إلى قبائل أخرى في مجالات أخرى.[42][43][44]

المؤرخ ديفيد ستانارد يكتب انه بحلول عام 1769، كان تدمير السكان الأصليين الامريكيين وصولا إلى الثلث فقط من واحد في المئة من مجموع السكان الأمريكيين من 76 مليون يعتبر بمثابة الإبادة الجماعية الأكبر في تاريخ العالم، وفي النهاية، لم يكن هناك أحد تبقي ليقتل.[35] وفقا لعالم الأنثروبولوجيا راسل ثورنتون، بالنسبة للهنود الحمر "وصول الأوروبيين كان بداية محرقة طويلة، على الرغم من أنها لم تكن في الأف35ران، كما فعل باليهود. الحرائق التي استهلكت هنود أمريكا الشمالية كانت الحمى التي جاءت مع الامراض الجديدة، ومضات من المستوطنين وبنادق الجنود، نيران القرى والحقول التي حرقت بسياسة الانتقام اليوروأمريكي."[45][46]

المصادر 

  1.  Stannard 1993، صفحات 146–7.
  2. ^ Yes, Native Americans Were the Victims of GenocideHistory News Network; Roxanne Dunbar-Ortiz; May 12, 2016 نسخة محفوظة 03 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ Kiernan 2007، صفحة 81 "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 12 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2017.
  4. ^ David Dixon (2005). Never Come to Peace Again: Pontiac's Uprising and the Fate of the British Empire in North America. University of Oklahoma Press. صفحات 152–155. ISBN 978-0-8061-3656-1. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2016.
    Michael N. McConnell (1997). A Country Between: The Upper Ohio Valley and Its Peoples, 1724-1774. University of Nebraska Press. صفحات 195–196. ISBN 0-8032-8238-9. مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2016. اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2016.
    Gregory Evans Dowd (2004). War under Heaven: Pontiac, the Indian Nations, and the British Empire. Johns Hopkins University Press. صفحة 190. ISBN 978-0-8018-7892-3. مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2016.
    For historians who describe this specific attempt at intentional infection as successful, see:
    William R. Nester (2000). "Haughty Conquerors": Amherst and the Great Indian Uprising of 1763. Greenwood Publishing Group. صفحة 112. ISBN 978-0-275-96770-3. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2016. اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2016.
    Francis Jennings (1990). Empire of Fortune: Crowns, Colonies, and Tribes in the Seven Years War in America. Norton. صفحات 447–448. ISBN 978-0-393-30640-8. مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2016.
  5. ^ The Effect of Smallpox on the Destiny of the Amerindian; Esther Wagner Stearn, Allen Edwin Stearn; University of Minnesota; 1945; Pgs. 13-20, 73-94, 97
  6. ^ Henderson, Donald A. et al. Smallpox as a Biological Weapon. Medical and Public Health ManagementJAMA 1999, 281(22):2127–2137. doi:10.1001/jama.281.22.2127 "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 29 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2017.
  7. ^ d'Errico, Peter. Jeffrey Amherst and Smallpox Blanketsنسخة محفوظة 24 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ Kotar, S.L.; Gessler, J.E. (2013). Smallpox: A History. McFarland. صفحة 111. ISBN 9780786493272.
  9. ^ Washburn, Kevin K. (February 2006). "American Indians, Crime, and the Law"Michigan Law Review104: 709, 735. مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2017.
  10. ^ Valencia-Weber, Gloria (January 2003). "The Supreme Court's Indian Law Decisions: Deviations from Constitutional Principles and the Crafting of Judicial Smallpox Blankets"University of Pennsylvania Journal of Constitutional Law5: 405, 408–09. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2017.
  11. ^ Quammen, David (2003). Monster of God: the man-eating predator in the jungles of history and the mind. New York: W.W. Norton. صفحة 252ISBN 0-393-05140-4. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020.
  12. ^ David Cesarani; Sarah Kavanaugh (1 January 2004). Holocaust: Critical Concepts in Historical Studies. Psychology Press. صفحة 381. ISBN 978-0-415-27510-1. مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019.


حرب أتشيه واحتلال هولندا لاندونسيا

«إن تبسُّط الأمة الهولندية في المشرق، لم يكن المقصود منه مجرد المكاسب المادية، بل أكثر ما قصدته هولندا بذلك، هو نشر فضائل النصرانية». (ناظر المعارف الهولندية في مؤتمر المستشرقين في ليدن عام 1931م).

تعتبر هذه الحرب واحدة من أطول الحروب في نهاية القرن التاسع العشر وبداية القرن العشرين حيث استمرت لمدة 44 سنة؛ فقد بدأت في سنة 1873 وتمكنت هولندا من احتلال منطقة آتشيه في سنة 1904 وقاموا بقتل سلطان آتشيه علاء الدين محمد داؤد صياح الثاني وقد قتل خلال هذه الحرب أكثر من 100 ألف شخص.واستمرت عمليات تمرد فردية حتي أواخر عام 1914. بخلاف مجازر الاباده الجماعيه والتطهير العرقى التى مورست ضد السكان بشكل منظم  ومستمر لاخضاعهم لسلطات الاحتلال

لفترة طويلة من القرن التاسع عشر، ضُمن استقلال آتشيه عن طريق المعاهدة الأنغلوهولندية لعام 1824 ( حيث كانوا اقرب للتحالف بوصفهم  تابعين للكنيسه البروتستانتيه ) ووضعها كمحمية للإمبراطورية العثمانية منذ القرن السادس عشر. خلال عشرينيات القرن التاسع عشر، أصبحت آتشيه قوة سياسية إقليمية وتجارية، إذ كانت توفر نصف احتياج العالم من الفلفل، الذي زاد من عائدات الراجات الإقطاعيين المحليين وتأثيرهم

 بعد افتتاح قناة السويس عام 1869 وتغيير طرق الشحن، وقع البريطانيون والهولنديون المعاهدة الأنغلوهولندية حول سومطرة لعام 1871 التي أنهت المزاعم البريطانية الإقليمية بسومطرة، ومكنت الهولنديين من إطلاق أيديهم في منطقة نفوذهم في جنوب شرق آسيا البحري . في المقابل، حصلت بريطانيا على التحكم بالساحل الهولندي الذهبي في أفريقيا وحقوق تجارية متساوية في سياك. تغذت المطامع الهولندية الإقليمية في آتشيه برغبة استغلال مواردها الطبيعية، ولاسيما من الفلفل والزيوت وغيرها فتم القيام باكثر من هجوم منظم لاحتلالها 


مجزرة باتافيا 1740

قامت القوات الهولندية بشن هجوم على مساكن الصينيين التي تقع في باتافيا وقتلوا أهلها وأشعلوا فيها النيران. وقد كتب السياسي الهولندي «هيوفيل» أن الحوامل والأطفال والكبار السن الذين يعانون من الشيخوخة قتلوا بالسيوف بلا رحمة، وذُبح المساجين مثلما تُذبح الخرفان.[30]

القوات التي تحت قيادة الملازم «فان سوكتيلين» وكابتين «جان فان أووستين»، الناجي من تاناه أبانج، تمركزوا في مقاطعة صينية، سوكتيلين ورجاله أتخذوا أماكنهم في سوق للدواجن وفان أووستين ورجاله بجانب نهر.[31] في غضون الخامسة مساءً، قاموا بإطلاق النار على مساكن الصينيين وأحرقوها باستخدام المدافع.[8][32] بعض الصينيين مات حرقاً في هذه البيوت، وبعضهم قُتل بالرصاص أثناء خروجهم من هذه البيوت بينما البعض الآخر قام بالانتحار لشد ما وصل به اليأس من النجاة. وأيضاً تم إطلاق الرصاص على أي فرد حاول الوصول إلى تلك المنطقة من خلال المراكب الهولندية المتربصة في النهر.[32] وبعض الكتائب الأخرى ظلت تبحث بين هذه البيوت المحرقة لقتل أي صيني نجا من هذا الحادث.[30] انتشرت الأخبار عن هذا الحادث في كل المدينة.[32] وقد عقب فيرميولين أن مرتكبي هذا الحادث كانوا ملاحين وفئة من المجتمع خارجة عن القانون.[33] وخلال هذه الفترة، ارتفعت نسبة النهب[33] ومصادرة الأملاك.[28]

أستمرت الأعمال العنفية لثاني يوم، حيث تم سحب المرضى الصينيين إلى خارج المستشفى وتم قتلهم.[34] وفي غضون ذلك، تم اغتيال «ميلاتي» بواسطة مجموعة من الأشخاص تتكون من 800 جندي هولندي وألفين شخصاً من السكان الأصليين، حيث تم تقييد الصينيين الذين نجو تحت قيادة «باندجانج». بالرغم من نقل الصينيين إلى منطقة بجانب «بانينجران»، تم نقلهم خارج تلك المنطقة بواسطة القوات الهولندية. بلغت الخسائر نتيجة لهذين الهجومين نحو 450 قتيل هولندي و800 قتيل صيني.


خلفية الاحداث

خلال السنوات الأولى من الاحتلال الهولندي للهند الشرقية (إندونيسيا حالياً)، وتم التعاقد مع أشخاص ذوي أصول صينية للعمل كفانين محترفين في بناء بتافيا على الساحل الشمالي الغربي لجزيرة جاوة.[1] وعملوا أيضاً كتجار، وعمال في صناعة السكر وأصحاب متاجر.[2] وأزدهر الاقتصاد بسبب التجارة بين الهند الشرقية والصين من خلال ميناءباتافيا مما أدى إلى زيادة الهجرة الصينية إلى جاوة. وهذا أدى إلى ازدياد عدد الأندونيسيين الصينيين حتى وصل إلى 10000 في عام 1740. وآلاف غيرهم عاشوا خارج جدران المدينة.[3] ولذلك أمرتهم قوات الاحتلال الهولندية على حمل الاوراق الموثقة وقامت بترحيل كل من لا يطيع الأمر إلى الصين. المؤرخ الإندونيسي بيني سيتيونو بعد انتشار هذا المرض زاد شك وكره الإندونيسيين الأصليين والهولنديين اتجاه الإندونيسيين الصينيين الذين أزدادوا عدداً وثراءً.[5] وبالتالي قام المفوض لشئون المجتمع المحلي الذي يُدعى روي فرديناند بسن قانون، بأوامر من أدريان فالكنيير، في 25 يوليو 1740 يقوم بترحيل الصينيين الذين تحوم حولهم الشُبهات إلى مدينة سيلان (سريلانكا حالياً) ويقوموا بزرع القرفة هناك.[5][6][7][8] وقام الموظفون الهولنديون الفاسدون بابتزاز الصينيين الأغنياء من خلال تهديدهم بالترحيل.[5][9][10]

وانتشرت الإشاعات أن المترحليين لا يتم أخذهم إلى مكان محدد بل يتم إلقاءهم خارج جاوة في البحر.[3][9] وفي بعض الحالات كانوا يموتون بسبب أعمال الشغب التي كانت تحدث على بعض السفن.[11] وقد أدى ترحيل الصينيين إلى إثارة غضب الصينيين الباقيين مما دفع بعضهم إلى هجر أعمالهم.



مجزرة رواجيد (بالإندونيسية: Pembantaian Rawagede)

 مذبحة ارتكبها جيش جزر الهند الشرقية الهولندية الملكية في 9 ديسمبر 1947 في قرية رواجيد (الآن بالونغساري في جاوة الغربية) في إندونيسيا، أثناء عملية البحث عن قائد قوات الميلشيا التى تسعى لتحرير اندونسيا . قُتل  الجيش الهولندى جميع الذكور تقريبا في القرية، والذين يصل عددهم إلى 431 رجلاً وفقًا لمعظم التقديرات، على أيدي جيش جزر الهند الشرقية الهولندية، لأن سكان القرية لم يخبروهم بمكان مخبأ قائد الاستقلال الإندونيسي لوكاس كوستاريو.

على الرغم من أن الجنرال الهولندي سيمون هندريك سبور أوصى بمحاكمة الضابط المسؤول الرائد ألفونس وينين، إلا أنه لم يتم إجراء تحقيق جنائي. ووصف تقرير صادر عن الأمم المتحدة نُشر في 12 كانون الثاني / يناير 1948 أعمال القتل بأنها «متعمدة بلا رحمة».


مذبحة باندا

بلغ الغزو ذروته في مذبحة باندا، التي شهدت مقتل 2800 باندي واستعباد 1700 من قبل الهولنديين. إلى جانب الجوع والقتال المستمر، شعر البانديون أنهم لا يستطيعون الاستمرار في مقاومة الهولنديين وتفاوضوا على الاستسلام عام 1621. رحّل يان بيترسزون كوين، الضابط المسؤول عن القتال، البانديين المتبقين البالغ عددهم 1000 إلى باتافيا. مع انتهاء مقاومة البانديين، ضمن الهولنديون احتكاراتهم الثمينة لتجارة التوابل.


جرائم الامبراطوريه البريطانيه التى لا تغيب عنها الشمس

قال شاشي ثارور، الكاتب والدبلوماسي الهندي، إن الإمبراطورية البريطانية ارتكبت أعمالًا وحشية على مدار تاريخها، واستنزفت بلادًا كانت تحتلها ومولت ثورتها الصناعية بنهب ثروات الشعوب التى كانت تحكمها بالحديد والنار، وفقًا لما أوردته صحيفة الاندبندنت البريطانية.


فى عام 1947، كلف سريل رادكليف بترسيم الحدود بين الهند وبين باكستان الدولة الناشئة  بتكليف من بريطانيا . وبعد أن قام رادكليف بتقسيم القارة الهندية على أسس دينية ، أجبر نحو 10 ملايين شخص، من الهندوس فى باكستان والمسلمين فى الهند على الفرار من منازلهم، لأن الوضع انحدر بسرعة إلى أعمال العنف. وتقول بعض التقديرات أن ما يقرب من مليون شخصا لقوا مصرعهم فى مواجهات طائفية.


خلال حرب البوير الثانية التي امتدت في الفترة من 1902 حتى 1899 قام البريطانيون بجمع نحو سدس عدد سكان البوير، وغالبيتهم نساء وأطفال، وقامت باعتقالهم فى معسكر كان مكتظا عن آخره، وتوفي اكثر من ربع المعتقلين ، مع عدد غير معروف من الأفارقة السود بسبب الأمراض والأوبئة التى تفشت داخل المعسكر 

بالصور - 5 جرائم وحشية للإمبراطورية البريطانية

انتفاضة الماو ماو

 خلال انتفاضة الماو ماو عام في الفترة من 1951 إلى 1960، واعتقلت القوات البريطانية أفراد من قبيلة كيكيوي فى معسكرات وصفت "بمعسكرات الاعتقال البريطانية" أو معسكرات الاعتقال.وادعى أفراد القبيلة أنهم تعرضوا لتعذيب ممنهج وأنهم عانوا من انتهاكات جنسية خطيرة على أيدى القوات البريطانية.ورفعوا دعوى تعويض بقيمة 200 مليون جنية إسترليني ضد الحكومة البريطانية.

ويقدر المؤرخ ديفيد أندرسون عدد القتلى من الكينيين بعشرات الالاف، بينما تقدر كاولين الكنس بنحو 100 ألف كيني


Promo P1
00:00
00:22 / 01:00
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Mox Player

1عندما تحدى متظاهرين مسالمين أمر حكومى وتظاهروا ضد الحكم البريطاني الاستعماري فى امريتسار فى الهند فى 13 أبريل 1919؛ قام جنود "الجورخا" بحبسهم داخل حدائق جوليانولا وإطلاق النار عليهم. وكان الجنود يتلقون الأوامر من العميد ريجنالد داير، والذى أعطى الأمر بإطلاق النار على المتظاهرين.

واستمر الجنود فى إطلاق النار على المتظاهرين لمدة عشر دقائق متواصلة، سقط منهم ما بين 379 و1000 متظاهر وجرح أكثر من ألف آخرين.

وفى وقت لاحق نصب الرأي العام البريطاني العميد ريجنالد داير كبطل، وجمعوا له 25 ألف جنيه إسترليني اعترافا بفضله تعادل مائتى كيلو جرام من الذهب الخالص حيث كان الاسترلينى انذاك قابل للتحويل لجنيه استرلينى ذهبي  يزن ثمانية جرامات ذهبيه. وبالطبع فجميعنا نذكر مذابح البريطانيين ضد المصريين واطلاقهم الرصاص الحى حتى على النساء لتفريق التظاهرات وخاصة اثناء ثورة 1919 

)2(

توفي نحو 29 مليون هندي جراء المجاعات خلال حكم الإمبراطورية البريطانية، والتى قامت بإرسال ملايين الأطنان من القمح من الهند إلى بريطانيا العظمى مع احتدام المجاعة فى الهند.

ففى عام 1943، مات ما يقرب من أربعة ملايين من البنجلاديشيين من الجوع، عندما قام ونستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا بتحويل الطعام للجنود البريطانيين ودول مثل اليونان بينما تجتاح مجاعة قاتلة البنغال.

وقال ونستون تشرشل عن مجاعة البنغال: "أنا أكره الهنود، إنهم شعب همجي يعتنقون دين وحشى.. إنهم سبب المجاعة لأنهم يتكاثرون مثل الأرانب

وكان  ذلك تكرارا لما حدث فى ايرلندا اثناء مجاعه البطاطس فى منتصف القرن التاسع عشر حيثقتل اكثر من مليون ايرلاندى وفقدت ايرلندا نحو ربع سكانها جراء الهجره والموت جوعا 

كان اكثر سكان إيرلندا يعتمد على أكل البطاطا في التغذية بسبب الفقر، وفي أربعينيات القرن التاسع عشر، أتلفت آفة زراعية تُسمى اللفحة المتأخرة محاصيل البطاطس في أنحاء أوروبا ، وكذلك تضررت إيرلندا ولكن بشكل كبير فتفاقمت فيها الخسائر البشرية ويرجع ذلك إلى عدد من الأسباب الاقتصادية والسياسية والثقافية. ففي أثناء هذه المجاعة، إستمر دفع الإيجارات والضرائب والتصدير لبريطانيا، لقد غيرت هذه المجاعة المشهد السكاني و السياسي والثقافي في إيرلندا إلى الأبد وأصبحت نقطة تاريخية فاصلة في تاريخه. جراء سياسات الاباده الجماعيه التى تنتهجها بريطانيا ضد مستعمراتها دون رحمه او وازع من ضمير

حروب الماس الدموى فى افريقيا 

مأسى حرب الماس الدموى فى سيراليون ودول افريقيا التى اشعلتها بريطانيا فى سيراليون وبلجيكا فى زائير وراوندا واوغندا حيث لعب

 الفساد الحكومي وعنف المتمردين، وتواطؤ المعسكر الغربي في تلك الحرب، التي خلّفت مئات الالاف من القتلى، إضافة إلى ملايين اللاجئين، غير  آلاف الاطفال الذين  تمّ تجنيدهم وإجبارهم على تعاطي المخدرات، وأمروهم بشنّ هجمات مسلحة على قراهم، حتى يثبتوا ولاءهم للمتمردين. ووفق كتاب "الحرب القذرة"؛ كان من العادي أن يقتل طفل لم يتجاوز الثانية عشرة إخوته أو أقاربه،

 بعد برهة من موجة الكساد العالمي، عام 1929، خاف المحتكرون من إغراق السوق بالألماس المتوفر لديهم، حتى لا ينخفض السعر، متأثراً بزيادة العرض، وهو ما دفعهم لاحتكار الألماس، واستعباد مزيد من الأفارقة للتنقيب عنه، في مجاري الأنهار؛

 وبحلول نهاية القرن العشرين، وحّدت القوات المسلحة الثورية، والجبهة المتحدة الثورية معركتهما، وادّعتا أنّ الحرب قد انتهت، لكن بدأ شكل جديد للعنف، تمثّل في: السرقة، والاعتداء البدني، والاغتصاب الذي ساد جميع أنحاء البلاد فضلا عن اعمال التنقيب غير الشرعى المدعومه عسكريا  وبتواطؤ من المعسكر الغربى محتكر تلك التجاره واعمال التنفيب عنها فى افريقيا

 وحين  فقدت قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة السيطرة، وقررت المملكة المتحدة المشاركة، هزمت المملكة المتحدة، بدعم من سلاح الجوّ الغيني، الجبهة المتحدة الثورية، وأُعلن السلام أخيراً، في 18 كانون الثاني (يناير) 2002، لكنّ المثير للجدل، هو أنّ الألماس الذي اكتشفته بريطانيا قديماً، في الهند وأمريكا الجنوبية، ولم يكن يمثل أيّة قيمة لتلك الشعوب، منحته بريطانيا قيمة لا تضاهى، وأشعلت لأجله حروباً، على غرار حروب الأفيون، وعندما اكتشفته في إفريقيا، سيطر رجل الأعمال الإنجليزي، سيسيل رودس، على كافة المناطق التي تتضمّن الألماس في إفريقيا جنوب الصحراء، بحلول عام 1888، وبشراكة مع الأخوين، دي بيرز، أنشأوا الشركة الأم لتجارة الألماس " DeBeers"، والتي احتكرت جهود تعدين الألماس في سيراليون خصوصاً، يعمل فيها الأفراد من عبيد المستعمرات في ظروف قاسية للغاية، يموت أغلبهم جراء الأمراض والأوبئة. 

في كتابه "الصراع والتواطؤ في سيراليون"، يروي الاقتصادي الإنجليزي، ديفيد كين، كيف دمّرت إنجلترا اقتصاد سيراليون الناشئ، بعد عقود من تجارة الألماس غير الشرعية، وكانت الشرارة الأكبر لهذا التواطؤ "سيسيل" حوت البيزنس الإنجليزي في ذلك الوقت، والذي قدّم سلعة لم يكن للبشر بها حاجة من قبل، وعن طريق خلق الطلب صنع منها إمبراطورية واستعبد الأطفال للعمل، والنساء والفتيات للخدمة والجنس.

بلجيكا وخطف اطفال الافارقه  وجرائم قتل من يرفضون اعتناق  بالمسيحيه 

ومؤخرًا اعتذرت بلجيكا عن اختطافها  الأطفال المولودين لأزواج من أعراق مختلطة أثناء حكمها الاستعماري في بوروندي والكونغو ورواندا.  اى انهم كانوا يختطفون اطفال الاسر التى يتزوج فيها احد البيض بالافارقه لمنع انتشار الزواج المختلط ؟؟ 

وتم نقل عشرات الالاف من الاطفال الذين  ولدوا للمستوطنين البلجيكيين من نساء كونغوليات قسرا  بعد اختطافهم من ذويهم إلى بلجيكا  لبيعهم بغرض التبني 

حيث كان يتم اختطاف الأطفال المختلطي الأعراق الذي كانوا يعرفون باسم " ميتيس" من بوروندي والكونغو الديمقراطية ورواندا في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي من خلال جهات رسميه حكوميه  لترحيلهم قسرا لبلجيكا وبيعهم هناك بغرض التبنى

كذلك فقد ارتكبت بلجيكا جرائم ابادة  جماعيه لا تغتفر  فى الفتره الاولى لاحتلال زائير  كما سبق التوضيح فحينما سمحت للمبشرين البروتستانت بالتبشير فى زائير لينخفض عدد السكان  من اكثر من 30 مليون الى نحو 8 مليون فقط وبالصدفه يدينون بالمسيحيه البروتستانتيه ؟؟ وبالصدفه ايضا يبدو ان غالبيه السكان حينما رفضوا اعتناق المسيحيه فقد ذبحو امام الرب فى غابات زائير ؟؟ ولكن هل يكفي  الاعتذار  عن كل تلك الجرائم الوحشيه لمحو آثار الماضي؟؟

 يذكر الكاتب ينس بيورنبيو في كتاب (لحظات الحرية) أن «البلجيكيين عملوا بجد على الأنشطة التبشيرية بين السود. بعد بضع سنوات، انخفض عدد السكان في الكونغو من أكثر من 30 مليون إلى 8 ملايين فقط. بالمقابل هذه 8 ملايين اعتنقوا المسيحية».

الغريب انه بعد كل هذا التاريخ الدموى الاسود والموثق والذى يؤكد نشر المسيحيه بالسيف وقتل مئات الملايين ممن رفضوا اعتناق المسيحيه  واستعباد اضعافهم  لا يخجل بعض المدلسين من الحديث عن انتشار الاسلام بالسيف , فهؤلاء ممن يصدق فيهم قول الشاعر رمتنى بداءها وانسلت

.

0 88: dm4588a03ktc88z05.html

إرسال تعليق

زراعة القمح ومختلف انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه

زراعة القمح   ومختلف  انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه
زراعة القمح ومختلف المحاصيل الرئيسيه بماء البحر بدون تحلية او معالجه

قضية وجود خالق للكون

قضية وجود خالق للكون
اثبت العلم حتمية وجود خالق للكون واستحالة خلق الكون بالصدفه وهذه شهادات لعدد من اكبر علماء العالم حول ذلك

الموضوعات الرائجه

احدث الموضوعات

هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو ؟؟


هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو وسقوط اسطوره اسرائيل 




 

فضيحه خالد الجندى وسعد الهلالى ويوسف زيدان حول اكاذيب عدم تحريم الاسلام لشرب الخمر والنبيذ

اثبات جهل ودجل الماركسى اسلام بحيرى